تحياتي لكم جميعا يامن انطلقت ألسنتكم في فضاء الانترنت التي أتاحت لنا حرية الرأي وكتابة ما نريده دون الرجوع لحسيب ورقيب.- تحياتي لكم يامن أشغلتم أنفسكم بكتابة تدويناتكم اليومية لمعرفة أحوالكم وأتاحت لنا إمكانية التواصل الإجتماعي معكم…
- تحياتي لكم يامن تعلمتم على يدينا في الكتابة فنحن صدرنا واسع لأخطائكم بعكس الجرائد التي ترفض كتاب عظام نظرا لأن مستوى الكتابة لاتروق للقارئ من وجهة نظر رئيس التحرير والحقيقة هي عكس ذلك.
- تحياتي لكم يا من تخصصتم بمدوناتكم وملأتم المحتوى العربي بمعلومات نحن بأمس الحاجة لها.
- تحياتي لكم ولجميع الأحرار الذين دافعو عن المظلوم في مدوناتهم الشخصية والمنتديات العامة لأن الجرائد الرسمية لم تسمح لهم بالكتابة لعدم موافقة الرقيب.
- تحياتي لكم يامن عرفتم أن الإعلام الحر هو الوسيلة الوحيدة لقتل الإعلام البئيس الممثل بوزارات معينة
- تحياتي لكم يامن استطعتم ترجمة المحتوى الأجنبي لمحتوى عربي يستفيد منه القاصي والداني بعكس الذين لازالوا ينتظرون الإذن من وزارات معنية ليصبحوا دار نشر تترجم كتبا أجنبية.
- تحياتي لكم يامن نقلتم الأحداث الدامية سواءً كانت قتلا، أو غرقاً ، أو تقريرا مصوراً لإثبات الحقيقة دون مرور على الرقيب.
- تحياتي لكم يامن استطعتم ان تكسبوا مما قدمتموه في مدوناتكم وأصبحت هي وظيفتكم ودخلكم ولم تصبحوا عالة على مجتمعكم في البحث عن وظيفة في تلك الوزارات المعنية.
- تحياتي لكم يامن استطعتم أن تنتقدوا من أخطأ وظلم.
- تحياتي لكل من اتصل بعالم الانترنت وآمن بحريته لا كتمه.
- تحياتي لدول العالم الأول التي جعلت هذا الأمر حق من حقوق المواطن أن يتحدث بما يريد وهو مادفعها للتقدم.
- تحياتي لكل مسؤول وكاتب انضم لمواقع التواصل الاجتماعي ليتواصل مع عشاقه ومتابعيه ليستمع لهم ويصحح الأخطاء التي قام بها ويسمع رأي الشارع عنه وعن الوطن ليتحدث عن همومنا لاهموم غيرنا.
- تحياتي لكل مسؤول وكاتب استفاد من هذه التجربة له لاعليه وعلى من اتبعه.
- .
- .
عذراً أعزائي يامن ذكرتهم سابقاً فقد قتلت أحلامكم اليوم بصدور نظام يقتلكم جميعاً ويقتل جميع أحلامكم……
Author: محمد الناصري
عام وانتهى وعام سيبدأ
كما هي العادة يقوم الكثير من الناس هذا اليوم بكتابة ماتم القيام به من أعمال في سنة ٢٠١٠ وما سيقوم به في سنة ٢٠١١ وحيث أنني لم أكتب شيئا السنة الماضية وعن أهدافي في هذه المرحلة إلا أنني سأقوم بكتابة ما أتمنى تحقيقة فيه سنة ٢٠١١.
عشرة أهداف أتمنى تحقيقها في سنة ٢٠١١
١- التمكن من الحصول على A كحد أدنى في جميع المواد للثلاثة فصول القادمة.
٢-التمكن من تحقيق ولو جزء بسيط من المشروع الذي لازال يسري في داخلي ويزعجني يوما عن يوم.
٣-التمكن من قراءة مالايقل عن ١٠ كتب انجليزية في مجالي الذي أحبه.
٤-التمكن من إعطاء وقت للمدونة وكتابة موضوعات مهمة بنظري علَّ هذه المدونة تكون مصدراً رائعاً وملمهاً للكثير من زوارها.
٥-التمكن من تنظيم وقتي من عدة نواحي أهمها الدراسة ثم العمل ثم بقية الأمور.
٦- التقديم على عدة جهات كـInternship لصيف ٢٠١٢ حتى يتسنى لي الحصول على فرصة ممارسة العمل قبل رجوعي بعد تخرجي.
٧-التمكن من تقليل مصاريفي.
٨-التمكن من عمل رحلة سياحية في أحد الولايات كمكافأة شخصية لي.
٩- التخلص من عادة سيئة لا زلت أتبعها وأحتفظ بها لنفسي.
١٠- تقديم مشروع بسيط جداً سيكون مصدر مهم جداً للكثير من الناس في السعودية لاتباع آخر الأخبار والأحداث في البلد.
هذه هي الأمور التي أعتقد أنها واجبة بنظري لأن أكملها…. ماذا عنك؟
مشاركة معلوماتك الشخصية مع الغير…
البرنامج الخامس : TextPlus 4
العالم من وجهة نظر عملاق التواصل الإجتماعي Facebook
لا أعلم لماذا تأتي رغبتي بالكتابة عند قرب الامتحانات… حتى أن أفكاري تسرح بشكل يفوق الوصف عند قربها … ولكن أعدكم أنني لن أشغلكم بها لأنها هي مجرد أفكار لم تجد لها ساحلاً فأرادت أن تبحر في ذاكرتي قليلاً والأفكار لاقيمة لها بلا تنفيذ فدعونا من ذلك
أنقل لكم اليوم صورة تحكي واقعاً جميلا ، صورة تحكي واقعاً بعيدا عن الخلافات السياسية والدينية والعرقية ، واقعاً لايعترف بحدود الدول ولا بجوازاتها ، واقعاً استطاع عملاق التواصل الإجتماعي فيس بوك أن يحققه دون أدنى إذن من أي دولة.
الصورة تحكي واقع العلاقات الاجتماعية في فيس بوك
بعض تفاصيل الصورة…
الخطوط المتصلة تصف علاقة شخص ما بشخص ما بدأت من مكان معين وانتهت بمكان معين والأسباب قد تكون كثيرة منها
ممكن أن يكون الصديق أو فرد العائلة انتقل إلى دولة أخرى ، أو تكون علاقة بنيت في دولة وانتقل إلى دولته …الخ
—-
كل يوم أزداد حبا للمعلومات والكم الهائل الموجود بالانترنت الذي لم يستفاد منه حتى الان لتكوين معلومات مفيدة…
كم هي جميلة الإنترنت وكم هي جميلة وسائل التواصل الإجتماعي التي أتاحت لنا ذلك
—-
قام بهذا العمل أحد موظفي فيس بوك بعد أن سحب معلومات الجميع من مركز البيانات الخاص بفيس بوك ورسم النتائج بعد تحليل المعلومات في قاعدة البيانات والتي لم تستغرق سوى دقائق
أعتقد أنني أعيش قصة حب مع هذه الشركة ونظرتها وأعيش قصة حب مع الكم الهائل من المعلومات التي يمكن تحليلها للخروج بنتائج ومعلومات مفيدة
مصدر الصورة
المعلومات استوحيت من هذا المصدر
اقتباسات
“الأمم! اقرأي ماينتجه مفكرو الأمة العربية وأدباؤها وعلماؤها وستجدين النسبة نفسها ٩٩٪ عن الماضي و ١٪ عن المستقبل. آآآه! كيف تستطيع أمةٌ أن تصنع مستقبلها وهي في قبضة ماضيها يعصرها عصراً حتى يستنفد كل ذرة من طاقاتها؟ كيف نستطيع أن نقضي على التخلف إذا كنا نعتقد أن التخلف مفخرة لأننا اخترعنا الصِّفر ذات يوم(هذا إذا كنا حقاً اخترعناه!)”
“حتى هذه اللحظة وراء كل إنجاز عظيم إيمان عظيم. هل الامبراطورية الأمريكية التي تسود العالم اليوم سوى انعكاس طبيعي لإيمان الأمريكيين بتفوقهم وتفوق أسلوب حياتهم؟ والاستعمار الغربي بأسره، ألم يكن، بمعنى من المعاني، نتيجة إيمان الرجل الأبيض بدوره التاريخي الفريد؟”
أقصوصة تستحق القراءة حقيقة للتعرف على هذا المرض أعاذنا الله وإياكم منه..
التخطيط واختيار الوقت المناسب…
سأحاول في هذه التدوينة ذكر مثالين من أحداث وقعت خلال سنة ٢٠٠٩ و هذه السنة… بالتأكيد سيكون لها علاقة بجانب إداري من حيث اختيار الوقت المناسب لإطلاق منتج معين للعامة وبجانب تكنلوجي بحت نظراً لاهتمامي بهذه الأمور.
التجربة الأولى:
حدثت عام ٢٠٠٩ حينما قامت شركة GOOGLE بتدشين خدمتهم والتي تسميتها بـ Google Wave وقبل أن أحكي عن هذه التجربة سأحاول إعطاء نبذه قصيرة عن هذا المنتج وعن الأحداث التي واكبته.
ماهي هي خدمة Google Wave:
هي خدمة بسيطة مثل نظام الإيميل الذي نتعامل به يوميا سواء كان Gmail أو Hotmail أو Yahoo Mail لكن الفرق الوحيد فيها هي إمكانية التشارك الإجتماعي مع الأشخاص الذين قمت بدعوتهم في نظام واحد وإضافة أدوات لايمكن للـ Gmail ولا أنظمة البريد الأخرى إضافتها.
مثال:
أحد المدراء يريد أن يجري اجتماعا مع موظفيه حول أمر معين ويريد مرحلة عصف ذهني يتخللها طرح افكار جديدة الإعتراض على قرارات معينة
سيقوم المدير من خلال نظام Google Wave بفتح صفحة جديدة ودعوة موظفيه لهذه الصفحة وسيقوم كل واحد منهم بكتابة الأفكار التي تخطر بباله والاعتراض على تسمية معينة مثلا تم طرحها في هذه الصفحة….
مايميزها أنك ترى جميع التعديلات تحدث بنفس اللحظة والإضافات تحدث بلحظتها والمسح يحدث بلحظتها كما لو أنك في اجتماع معهم في غرفة اجتماعات والفريق كله يعمل على سبورة بيضاء.
هذا المشروع كان ولازال مشروع جبار ولكنه للأسف لم ينجح النجاح المعهود والنتائج المتوقعة من قبل جوجل وهذا يعود إلى أن المستخدمين على مستوى العالم وخصوصا الأشخاص غير التقنيين لم يفهمو طبيعة هذا المشروع نظرا لأنه يسبق العصر الإنترنتي الحالي….
العالم يعيش فترة تغييرات سريعة في مجال الإنترنت وخصوصا مجال تطبيقات الانترنت واختيار التوقيت المناسب في مشاريع مثل هذه واجب لأن نجاح الموقع أو نجاح تطبيق الإنترنت قائم على مدى فهم المستخدم لطبيعة المشروع المطروح.
نقطة مهمة يجب مراعاتها وهي أن المشروع لم ينتهي بعد ولم يفشل بعد… ما أعتقده بنظري الشخصي هي سنة أو سنتين وسيعود GOOGLE WAVE أقوى مما كان وسيستطيع العالم فهمة لأننا حاليا نمارس فترة تغيير في عالم الانترنت ولكنها خطوات خفيفة وصغيرة قابلة للفهم للكثير من الناس.
التجربة الثانية:
حدثت الشهر الماضي وهي قيام شركة Google بطرح خدمة جديدة تحمل الإسم Google Instant.
هذه الخدمة والتي أعبر عنها ببساطة هي البحث بشكل لحظي في محرك البحث Google ، ولعلكم لاحظتم هذا في محرك البحث GOOGLE مؤخراً.
العالم استطاع فهم هذه التقنية لأنها بسطت بطريقة جعلت العالم يفهمها دون الرجوع إلى مقالات أو مقاطع فيديو لشرحها.
عودة إلى نقطتي السابقة حول Google Wave والفرق بينها وبين خدمة Google Instant
لامجال هنا لوضع مقارنة بين النظامين لأن المقارنة بالأساس خاطئة ! لكن الهدف الرئيسي من حيث حجم القفزة التي قامت بها شركة GOOGLE في نظام Google Wave ونظام Google Instant
النظام الأول صعب فهمه لأن Google قفزت خطوتين للأسف وتعثرت في إيصال المعلومة للعالم حول النظام بعكس النظام الثاني والذي قفزت فيه خطوة واحدة واستطاع العالم فهمة وبذلك سيكون الانتقال من خدمة Google Instant إلى Google Wave أسهل وأوضح للعالم رغم أنني أعتقد أن يجب أن يكون هنالك عدة خطوات تسبق الخطوة التي يطرح فيها Google Wave للمرة الثانية للعالم.
خلاصة قولي في هذه التجربتين أن التوقيت والتخطيط وفهم المستهلك وطبيعة تفكيرة من الواجبات التي يجب على أي شخص، شركة ، أو حكومة حتى لا تصطدم بأناس يرفضون الخدمة أو مشروعاً مطروحاً مثلا من قبل حكومة وهم للأسف قررو رفضه لأنهم لم يفهموه وليس لأنه سيضرهم.
التجربة الثالثة والاخيرة:
بعد طرح نظام Google Instant ، تصاعدت الطلبات في العالم والمنتديات والمدونات ماذا لو قدمت هذه الخدمة في YouTube وأصبح البحث لحظي… ستكون تجربة رائعة جداً وتجربة سريعة في الحصول على النتائج من YouTube
للأسف لم يعي أحد هذه النقطة حتى كاتب هذه المقال وأصبحتُ ممن يطالب Google بتطبيقها على YouTube.
لكن هنالك طالب في جامعة Stanford استطاع أن يقرأ طلبات العالم وفهم أنه الوقت مناسب لطرح مشروع مثل هذا علماً أنه لم يتوقع أبداً بأن يكون هذا المشروع هو المشروع الذي سيفتح له باب الغناء والحصول على وظيفة.
القصة كما ذكرت في هذا الرابط (الرابط)
يوماً من الأيام – كان فيرووز أبوخديجة يجري حديثا مع أحد أصدقائة حول نظام Google Instant ورغبته في أن يقوم بتنفيذ نفس الخدمة على YouTube وقام برهان صديقه على أنه سينهي المشروع في ساعة واحدة ولكنه للأسف أنهاه في ثلاث ساعات.
تجربة Google Instant الكاملة طبقها بنفسه في YouTube وطرحها في موقع تم حجزه بإسم ytinstant.com
بعد إنهاء التجربة للموقع والتأكد من عملها بشكل سليم قام بتحدث حالته في الـ Facebook وطرح الخدمة لأصدقائة في الموقع والمقدر عددهم ٧٠٠ صديق وكان هذا يوم الخميس مساء…
بعد أن أفاق يوم الجمعة قام بفحص بريده في الـ Facebook ووجد العديد من التهنئات حول المشروع الجبار الذي قام به ووجد الآلاف قد تراسلو ونشرو موقعه الإلكتروني الجديد والذي لم يتوقع أبدا أن ينجح بهذا الشكل…
جريدة واشنطن بوست ونيويورك تايمز وCNN والكثير من الجرائد والمواقع المشهورة والقنوات العالمية تصدرت الحديث حوله ووضعت صورته في الصفحة الرئيسية لعدة مواقع هامة…
الأدهى من ذلك أنه من خلال Twitter، تلقى رسالة من المؤسس لـ YouTube يبدي إعجابه بالنظام الذي قام ببنائه وقدم دعوة له بالعمل في شركة YouTube…
الجدير بالذكر أن موقعه حقق عشرة ملايين زيارة خلال عشرة أيام فقط …
ما أعظمه من نجاح…
مايستفاد من هذه القصة…
فيرووز أبوخديجة استطاع فهم المستهلك وفهم رغبة العالم في هذه الخدمة واستطاع أيضا أن يعرف أن العالم قد فهم خدمة Google Instant فلذلك تطبيقها على YouTube سيكون مفهوماُ لهم لذلك هو اعتبرها فرصة لأن يقوم بهذا المشروع والتي حققت له مالم يتوقعه أبداً…
أتمنى أن تكون هذه التدوينة قد حركت شيئا في داخلكم يدفعكم للتفكير حولكم والقيام بشئ العالم بحاجته والنقطة الأهم هي معرفة هل باستطاعة المستهلك فهمها أم لا…
تحياتي وتقديري
الخصوصية
_
مع كثرة مواقع التواصل الإجتماعي وكثرة الإعتماد عليها من قبل بعض المواقع الاكترونية؛ أصبح الشغل الشاغل لهذه المواقع هي محاولة الحصول على معلومات أكثر من المستخدمين سواء كانت معلومات شخصية أو صور أو ملاحظات قمت بكتابتها في صفحة مدونتك أو غردت بها في تويتر أو قمت بكتابتها بها في في أحد مواقع التواصل الإجتماعي.
لعلكم لاحظتم تواجد خيارات عند الإشتراك في أحد المواقع وهي استخدام حسابك في فيس بوك أو تويتر وللأسف فالكثير مننا لايعي خطورة هذا الأمر من حيث الإنضمام فقط دون الإطلاع على ماسيقوم به صاحب الموقع أو المشتركين تحت مظلة موقعه
الصورة غالبا ما تأتي بهذا الشكل
ثم تظهر هذه الرسالة
مفادة هذه الرسالة هي أن الإنضمام لهذا الموقع مستخدما حسابك في موقع فيس بوك ، سيتيح لهم الإطلاع على معلوماتك الشخصية والتي تتضمن الإسم، صورتك ، الجنس، إسم المستخدم، قائمة أصدقائك،وجميع ماقمت بمشاركته معهم
أيضا بإمكانهم الكتابة في صفحتك سواء كانت في صفحتك الشخصية أو على شكل حالة أو على شكل صورة أو فيديو
وأخيرا إمكانية الدخول في حسابك حتى وأنت لست متواجدا بموقعهم
هذه للأسف أخطاء شائعة يقع فيها الكثير من الناس لذلك أحببت في هذه التدوينة أن أنشر بعض الخطوات المهمة التي يجب القيام بها على الأقل كإجراء حماية لحسابك والخطوات متمثلة بالشكل التالي
الخطوة الأولى
الذهاب إلى خيار Privacy settings
ثم خيار Edit your settings
ثم ستظهر لك شاشة تفيد بالمعلومات التي تريد مشاركتها مع هذا الموقع
اختر ماتراه مناسبا ثم احفظ التغييرات
مع الأخذ بعين الاعتبار أن صورتك الشخصية الموجودة في حسابك الشخصي وإسمك وجنسك وجميع ماتقوم بنشره للعامة هي أمر واجب مشاركته إلا إن قمت بتعطيل خدمة البرامج في الفيس بوك
هذه نصيحة بشكل سريع أحببت أن تكون من أوائل مشاركاتي لأنها أمر للأسف يخفى على الجميع
شارك بنشر هذه التدوينة إن كنت ترى في الأمر فائدة
مرحبا بكم
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله كثيرا والشكر له أولا وأخيرأ…..
تحية طيبه لجميع من تعنى وزار هذه المدونة …..
حالياً أقوم بالدراسة بالولايات المتحدة الأمريكية وقد وفقني ربي لأن أحصل على وظيفة بالجامعة مهمتها إدارة شبكة الجامعة والمكونة تقريبا من ٩٠٠ سيرفر من خلالها نقوم بمراقبة وخدمة ٣٠ ألف طالب و ٩٠٠٠ موظف.
سأحاول جعل هذه المدونة وسيلة لنشر بعض الأفكار والدروس التي تعلمتها من خلال هذه الوظيفة وستكون عبارة عن برامج ودروس إدارية تعلمتها سواء من هذه الوظيفة أو من خارجها لأشارك بها محبي التقنية والإدارة والريادة…
المواضيع التي سيتم تغطيتها في هذه المدونة هي كالتالي
١-مواضيع حول الإدارة وبعض الدروس الإدارية التي أقرأها في أعرق مجلات الإدارة والتي سأقوم بنشرها مترجمه للغة العربية.
٢- المواضيع التقنية التي أهتم بها وأعتقد بنظري أن الجميع يجب أن يطلع عليها
٣- سأحاول نشر ما أتعلمه من وظيفتي الحالية سواء كانت أمور برمجية أو إدارية أو أدوات تقنية مهمتها إدارة العمل في هذه الوظيفة
٤- سأحاول نشر بعض مقاطع الفيديو والمقالات التي أحصل عليها بين الفينة والأخرى في الانترنت وأعتقد أن الجميع يجب أن يطلع عليها
ما أتمناه منكم هو مشاركتكم معي سواء كانت بالملاحظات أو الطلبات أو النشر للمقالات التي ترونها مفيدة لأننا في مجتمع تقني وضع لنشر المعلومة فلنحسن استغلال التقنية ونجعلها مكاناً لمشاركة مانحب وما نعتقد أنه واجب نشره للجميع